مجلة الشام الثقافية

قولوا لليلى قولوا لليلى ما عزفت وانني صب وان طلب الجميع فطامي ما زلت طفلا والرضاع هوايتي من ضرع ضاد والغرام غرامي لم يشهد التاريخ مثل حكايتي ما بين آفاق الورى وضرامي لم يشهد العشاق مثل حبيبتي يوما وما شهد الورى كهيامي واناالمسافر ما هجعت وفي دمي يسرى الى دار السلام سلامي من ذاسيخمد بالفؤاد محبتي و وصال اهل الضاد من اعمامي او يعجب الواشون ان طفولتي غرس على هام الفضا لكرام اني سأبقى ما حييت مجالدا ظلم الغزاة و عتمة الايام تعدو برغم النائبات اصائلي وتطول ارتال الغزاة سهامي يكفي وقدازف الرحيل فأنني ماضقت ذرعا مذ حفظت ذمامي عبدالواحد نومان@العراق

(((...هواك الشمس!!..))) ************************ رويدك فالنوى جمر الجــــراح! كـــــورد هائــــمٍ بيد الـريــــاح! هواك الشمس مشــــرقة بقلبي على الأيام لن يمحوهــــا ماحِ! حذار حذار من بعدي فوجـــدي بليـــل السهد مشــبوب النواح! صبــاك الغض يلهمني فأمضي إلى العليــــــاء ممـتــد الجناح! إذا لم تكـــــتحـل عيني بنـعـمى رؤى عينيك معتكـــرٌ صبـاحي! أنا الصديـــان لن أروى بنبــــعٍ فمائي ثغرك الأشهى ..وراحي! أداري حـبـك المهتــــاج جهدي وفي عيني يا قمري افتضاحي! شقيت بملعب الأيـــــــام لكــــن على خديـــك ما أبهى مـراحي! كنحل يرشـــف الأزهـار شـهداً يبرّد لوعتي بشــذا انشــــراح! فمــذ أحببتك انداحـت بــروحي رؤى الإلهام في أقصى اندياح! دعي الترحــال يا حبي هبِي لي من التحنان أشــواق الســماح! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ المحب حسن عبد الحميد حسين

بقلم.. حسين صالح ملحم.. أَبُوحُ وأَكتمُ أَمُوت ُوَأَحيَا فِي الصَّبَابَةِ أَكتُمُ وَلَيتَكَ تَدرِي كَم تَغِيبُ فَأَسقَمُ إِذَا كَانَ فِي قَلبِ الضَّنِينِ مَنَازِلٌ فَإِنَّ فُؤَادَ الحُرِّ أَنقَى وَأَسلَمُ إِذَا كَانَ فِي بَعضِ التَّعَوُّدِ لَذَّةٌ فَمَاذَا يَقُولُ الطِّفلُ سَاعَةَ يُفطَمُ..! أُعَزِّي فُؤَادِي فِي بُعَادِكَ صَامِتَاً فَتَشكُو عُيُونٌ مِن نَحِيبٍ وَتَألَمُ وَأُدرِكُ أَنِّي فِي فُؤَادِكَ طَائِعٌ وَتَعلَمُ أَنِّي فِي غَرَامِكَ ضَيغَمُ فَإِنْ يَظفَرِ العُشَّاقُ فِي خَلواتِهِم فَإِنَّ لَيَالِي الشَّوقِ قَد تَتَهَدَّمُ دَعِينِي وَكَأسِي وَالدِّنَانُ بِصُحبَتِي أَلُوذُ بِصَهبَائِي فَعِشقِي مُتَيَّمُ فَهَذَا اشتِيَاقِي فِي الَّليَالِي مُحَلَّلٌ وَذَاكَ سُلَافٌ عَن صَبَاحِي مُحَرَّمُ فَلَيلِي جَمِيلٌ فِي حُضُورِكِ مُشرِقٌ وَصُبحِي كَئِيبٌ فِي غِيَابِكِ مُظلِمُ وَلَمَّا رَأَيتُ النَّاسَ تَأكُلُ بَعضَهَا قَفلتُ إِلَى نَفسِي مَخَافَةَ أُتهَمُ إِذَا كَانَ عِشقُ المرءِ فِيهِ جَرِيمَةٌ سَآَوِي إِلَى عَينَيكِ حَتَّامَ أُظلَمُ فَلِي فِي صَهِيلِ الرُّوحِ بَوحٌ وَأَحرُفٌ وَلِي فِي

حصيلة مشاركتي في سجال اليوم ارجو ان تنال القبول بعنوان العشق إيمان حتّام يا قلب تقضي الليل منتظرا لا يرتجى العشق ممن خان أو هجرا يامن هجرت فؤادا ذاب من شغف أ تحسب الحب عندي مات واندثرا تالله كنت وتبقى في الهوى أملي إني أراك دما ضمن الوريد جرى يعقوب قلبي ضناه الشوق وا أسفي يايوسفيّ الهوى عد ردّ لي البصرا لاتسألوا الشمس عن سرّ ابتسامتها فالشمس جهرا وسرا تعشق القمرا لكن تراها لهذا العشق تكتمه فالشمس أنثى وفيها الكيد قد صهرا ان الصبابة لاتجني على احد نحن الجناة وكم نستعذب الضررا تبدو علاقتنا جدا معقدة نخفي مشاعرنا والوجد قد ظهرا فالبدر والبحر سرّ ما بصحبتهم لو اقبل البدر عاد البحر وانحسرا وإن تراجع مدّ البحر قامته يبدي تاسفّه للبدر معتذرا لا تنظرنّ لقولي بل الى عملي لابارك الله في من خان او غدرا والكل يوما الى الرحمن مرجعهم وسوف تعلم ان الله كان يرى ان الصبابة كالايمان في نظري قول وفعل وما بالقلب قد وقرا بقلمي  ابونايف عمر خليفة

قلبي القتيل بعذبة التقبيلِ   مكحولة من دونما تكحيلِ  .  ترنو فيبصم طرفها في خافقي  وتفك كل محصن مقفولِ  . فيضمها ويذيبها ويصونها  وهي التي تسعى إلى تكبيلي  .   ومن الكوارث أن ترى قلب الفتى  يهوى جحيم الصد والتعليلِ  .   يا .. كيف بي وأنا الذي أهدى لها   نصلاً لتذبح مهجتي وصهيلي  . .   وتقول لم أخلق لحب مثلكم  أنتم هواة الحب والتمثيلِ  .  إني خلقت لكي أذيق قلوبكم  ويل الغرام بطرفي المكحولِ  .   وأذيقكم خمراً جديداً لم تنل  أنثى سواي كرومه وفصولي  .   فلتلعنوا حظاً يجيئ بكم هنا  كي ترجعوا في سكرة وذهولِ  .   ولتغنموا قلبي الرحيم لحالكم  عفوي قصير الحبل والترحيلِ  .   أو فأذنوا بالوجد يعصر عمركم  شوقاً لويل محاسني وهطولي  . .   مغرورة العينين مهلاً ربما  يغزوك قلب مبدع التضليلِ  .   فيثير فيك الحب يذكي جمرة   في قلبك المغرور بالتنكيلِ  ..   ولسوف تنسكبين خمراً عله  يغدو أسير رضابك المعسولِ  .   ولسوف تشربك الدموع وتبتدي   في نزف قلبك للرضى المأمولِ  .  ولسوف تدكرين قلبي حينها   وخمائلي وحمائمي وخيولي  ـ  ـ~~~~~~~~~~~~~~~~

حصيلة مشاركتي في هذه الامسيه ضاع الهوى من كثرة التمثيل مابين قاتلة. وبين قتيل اين الصفا اين الوفا ياقاتلي هل ضاع بين مدامع وعويل سكين هجرك مزّقت لي مهجتي ياليت لي صبرا كاسماعيل قسما لقلت اذبح وتيني لاتخف ماعدت اخشى قسوة التنكيل سأكون عند الذبح صبّا صابرا فاهنأ بطيب العيش بعد رحيلي فالموت أهون بعد ما ضيّعتني كم كان عشقك ملهمي ودليلي ولكم حسبتك في الطهارة آية في محكم القرآن والتنزيل ولكم رأيتك في الفؤاد مقدسا كقداسة العذراء في الانجيل

** قصيدة بعنوان نصيحة إلى الجيل : ===================== إلى أبناء أمّتنا الإشاره خذوا منّي النَّصيحة في العباره دروب العلم تأخذنا لنورٍ إذا نمشي بها نلقى البشاره فكونوا السَّابقين إلى علومٍ فلولا العلم ماازدهرت حضاره   رأيتُ النَّاسَ دون العلم عُمياً رأيت الجهل للعقل احتضاره ولو تخطو العقولُ إلى المعاني ترَى في الفكر والقلب استناره وفي التَّنزيل " اقرأ " قال ربِّي فكانت للهدى فينا مناره وقيل : اطلبْ ولو في الصِّين علماً مدى الأيّام فلتركب مداره لأنَّ العلم للإنسان فخرٌ وكان الجهل للإنسان عاره إلى جيل الشَّباب أصوغ نُصحي بكم وطني سيعلن افتخاره خذوا عنِّي المعاني وافهموها فلا تحتاج جهداً واستخاره بلا علمٍ نعيش حياةَ ذلٍّ وكلّ العمر نشعر بالمراره وبالعلم المفيد الجيل يرقى وينهض للمعالي عن جداره بيوت العزِّ تبنيها علومٌ ويهوي الجهل في جبِّ الخساره وكم من عالمٍ يسمو بعلمٍ بهذا العلم نعرفُ اشتهاره وكم من جاهلٍ ورث التَّغابي بأدمغةٍ كما عصر الحجاره تعالَوا جيل أُمَّتنا تعالَوا لنبذر للعلوم بنا بذاره ونسقيها بجهد