مجلة الشام الثقافية

** ابتهال يوم الجمعة :   ============= ربّاهُ جئتك والفؤاد يعاني والذّنب جلَّل خافقي بالرَّانِ وطرقتُ بابك ياإلهي راجياً هلَّا قبلت لتوبة النَّدمانِ ! ويحي من الأهواء كيف أطعتها ؟ عطَّلتُ فكري والهوى أعماني ومضيتُ في درب الغوايةِ عامداً   متباهيَّاً بالذَّنب والعصيانِ وظننتُ أنِّي في الحياة مُخَلَّدٌ وركبت جنح الوهم ما أغباني !! ربَّاهُ ! في القلب الهمومُ تجمَّعتْ وشربت كأس الحزن من حرماني وأتيت بابك لائذاً مُتَنَدِّماً فامنن عليَّ بنعمة الغفرانِ في جمعة الخيرات أدعو راغباً   في عفو ربِّي صاحبِ الإحسانِ ناديتُ في جوف اللَّيالي خاشعاً   متوسِّلاً بالمصطفى العدناني وفتحتُ قرآني لأطلب رحمةً   فسمعتُ صوت اللّه في القرآنِ ويقول : يا أوَّابُ أبْشِر واقتربْ ماخاب من يأتي حمى الرّحمنِ فأنا الَّذي أعفو وأستر زلَّةً ورحمت كلَّ الخلقِ في الأكوانِ ومنحت فضلي للعباد جميعهم أسكنت كلَّ الطَّائعين جناني  يامن وسعتَ على العباد برحمةٍ وحبوتني بحلاوة الإيمانِ سأظلُّ عمري ذاكراً لك حامداً يا مَن إلى الدَّرب القويم هداني   ---------------

لهذا وجد الغراب تعاتبني ويظلمنــــــــي العتاب ودمع العيـن يفضحه الجواب ُ تلوم القلب عنها فـــــي انشغال ولا تعلم بمـــــــا يثري المصاب ُ فكحل العين امسى من سهادي ونبض القلب يـــــدنيه العطاب ُ تلوك بي الهموم كلـــــوك ليث ٍ وتلفظني ويرفضنــي القطاب ُ واصبح والهموم تفيض وجدي وارقد والعذاب هــــــو العذاب ُ فكم لعبت بخـــاطرتي خطوبا وكم طمعت لقارعتي كلاب ُ وكم بذخت لقاصمتي العواتي وكم هتكت لاشرعتي العبــاب اذاقتني الحياة مـــــرار عصر ٍ وكل الغم ما يحــــوي الكتاب ُ كاني للبلايا فطــــــــرت اصلا فما رحمت ولا عرف الصواب احيط العمر فـي زيف خدوع ويمضي فـــي تواتره السراب واعلم ما ارى زيفـــــــا وكذبا وكد الكف يملؤه التـــــــــراب ولكن قد رموني فيهـــا عنوا وقالوا هكذا وجـــــد الغراب اكرم الغزالي

بغداد فيض المشاعر ام نبض الشرايين ام نشوة الروح من عطر الرياحين ام جذوة من غرام الأمس اوقدها همس النواعم او عشق المجانين ام سائغ من بديع الحرف الهمني نفح الروائع في متن الدواوين بغداد مهد حروف الكون مذ بزغت شمس الحضارة نورا من اواويني انى سيغرب نور الشمس عن وطني او عن تليد له زفت قرابيني ام هل سيخمد نبل الذات في جسدي زيف الوساوس او خبث الشياطين او حرقة للجوى المكبوت في رئتي ولوعة الآه في صدر المساكيين آليت اكتم آلامي و الجمها و أقتفي النور ثأرا عن مياديني تمضي بي الروح للعلياء ما برحت تمضي لذات الذرى حر الشواهيين أنى سيكبح وهن البعض عاطفتي ومن فؤادي انبرى غيض البراكين انا المتيم في أمجاد حاضرة زفت لكل الورى فجر البراهين اديمها بلسم الأسقام في بدني من لي سواها مقام عند تأبيني و من ثراها معين في بزوغ غدي واخوة الضاد من شم العرانين بغداد يا بسمة التاريخ في سمتي يا هامة العز في عدل الموازين لن يوقف البغي عند الزحف فتيتها في كبوة العصر او سوط السلاطين ولن يغادر نور البدر عن غدها لسع العقارب او لدغ الثعابين على ثراها يخط المجد سيرته ومن ثراها ابتدا زحف الملايين استلهم الوحي من صوبي

مشاركتي المتواضعه في سجالكم الراقي في مجلة الشام خذلان هل ذقت مثلي لوعة الحرمانِ وتنكّر الإنسان للإنسانِ لو كنت مثلي ماعذلت وكنت لي سنداً لتمحو حرقة الخذلانِ أنا مانسيت ولا جحدت مكارماْ جادت علي معاشر الخلاّنِ أبدا وإني شاكرٌ فضلاً لهم مادار بي حتى القيام زماني إني سَقيت الحبّ شهداً خالصاً فجنيت علقمها مع النكرانِ بيدٍ حسبت بأنها مدت لكي تُحيي مع التّرياق صُفر جناني دع عنك لومي واسقني الكأس التي أترعتها صرفاً مع الندمانِ علّي إذا أثملتني أنسيتني غدر الزّمان برقّةٍ وحنانِ شاعر الجبل 22/8/019

حصيلة مشاركتي في سهرة الامس بعنوان الخذلان هل ذقت مثلي حرقة الخذلان وشعرت بعد الغدر بالغثيان كل الذين نحبهم قد غادروا تركوا الفؤاد مزلزل الاركان ضاءت حروف الشعر مذ لاقيتكم وتعطرت بنسائم الريحان نحو العلا سيري بخطوة واثق فالشمس تمنح نورها بتفان اورثت قلبي بعد هجرك غصة مازال طعم مرارها بلساني امضي بدربي رغم قسوة ماجرى متسلحا بالعزم والايمان وسأقتدي اثر النبي وآله واقدّس المفروض بالقرآن لا لا تسئ ليس المسيء بعاقل بل قابل النكران بالاحسان لن ينطفي نور الفضيلة مطلقا ان الفضيلة صبغة الرحمن

"عود على بدء" كلّما لمّنا الحُضور قليلاً لفّ زندُ الغياب ِ وقتاً طويلا كن كريماً وجد وخِلّي بوصلٍ أيها العمر كم أراك بخيلا إنّني صرت كالسنونو ربيعاً يجعل الجو للرحيل حقولا أو كسمّانةٍ وظنت شتاءً حينما جاء قد هداها السبيلا ذكرياتٌ في دفتر عن شقائي محوها صار ربما مستحيلا خيمتي أصبحت ملاذا وحيداً والأقاحي انتخبت منها خليلا قد زرعت الرّمال طولاً وعرضاً عرقاً كان لو جرى سلسبيلا صرت أحسب الدروب رفاقا ً ومن النجم فاتخذت دليلا والليالي سمعت منها صهيلاً من خيوط السّنا انتقيت خيولا من هبوبٍ للريح حكت وشاحاً غيمةُ الحزن أغرقتني سيولا مولعٌ أنت دائماً باغترابي فارتحالٌ أرى وراه رحيلا ممعنٌ أنت عامداً في عذابي صار جسمي من الرحيل كليلا هل أنا من قتلت أهلك قل لي بينما بتّ من. أذاك. قتيلا ضاق صدري وجفّ دمع عيوني كلَّ متني وصار حملي ثقيلا هب لي يادهر فسحةً من زمانٍ أنعش الرّوح بكرة ًأو أصيلا "حسبي الله" مايكون صباحٌ ومساءٌ وكان صبري جميلا 22/8/2019.شاعر الجبل

تهواك روحي تهواك روحي بالمحبة دارها كم أشتهي أن احتمي بديارها القلب يهفو عاشقا ذاك الندى قلبي غفا و على ربا أزهارها وتجمعت كل العطور ببسمة ريانة جذلى كما غدرانها في قربها روضي وأحلام الصبا واغار من نبضي الذي بجوارها والهدب رفت في دلال ساحر نبضي علا حين اصطلى في نارها في عشقنا لحن عظيم هادر قلبي شدا مستأنسا بهزارها سبحان ربي كم أتوق لوصلها واذوب شوقا في سنا أسحارها رباه هل أحظى بطرفة عينها كي أرتوي من حرقة بجرارها العشق بات منهلا في روضها يهدى فراتا زاد في إبهارها يا لائمي هل في الهوى من غالب تسعى القلوب على خطا أقدارها لعظيمة تلك الرؤى في عشقنا وطهارة تعلو على أثمارها همساتنا قد ألهبت ذاك الجوى رفقا بنا فالروح في تذكارها وإلى شغاف القلب يسعى رحلها كيمامة بيضاء في أنوارها ولهيب حبي كيف يرميني أنا في ثورة لا جدوى من إنكارها في دوحة الأحلام ارتاد المنى كم هاجني دمع على أسوارها قلبي المعنى ذائق مر النوى متصبر كي أرتمي بنهارها مستبشر خيرا بنور حضورها كملاك عشق أهتدى بوقارها روحي اشتكت فتألمت من عشقها تهذي بشوق أكتوي بأوارها وتسارعت نبضات قلبي قربها والجوهر المكنون سر محارها وختام قولي ا

خذ ذكرياتكَ من سنين زماني  قد ملّ زيف الأمنيات كياني  ماعاد شيء يسْتفزّ تشوقي  ويُؤَمِّلُ الأفراح في وجداني  قد كنتُ في عشقي إليك أميرة ولآلئ الإخلاص في تيجاني  أسفاً شراعك في غرامي قد غدا مِزَقاً تناثر في ثرى شطآني  سأعيد نفسي مثلما قد كنتُ كي  أَنأى بنبض القلب عن أشجاني راهنتُ عُذّالي وقلتُ يحبني  أسفاً فقد أخطأت فيك رهاني  خذ سوء قلبك وابتعد عني فقد  ملّت أحاسيسي من الخذلانِ  قد كان درساً في الشقاء ولم تعد نفْسي مُهيّأةً لدرس ثان  سأنام مِلأ الجفن كي أحيا فقد نَسِيَتْ منامي في الهوى أجفاني  لا لن أعود إلى حمام الفجر كي  يبقى بكل دقيقة ينعاني  واعلم بأني قد صحوت فلم أعد  من أي شيء من هواك أعاني  سأُرَكّعُ الماضي المقيت وأنتشي  فالفجر أشرق من دجى أحزاني  ومن النجوم سأنتقي لمحبتي  أوفى القلوب من التي تهواني  فلقد رميتُ هواك فهْو مزيف  وسأمسح الأدران من أرداني  خذ ذكرياتك أو فدعها إنني  طوعاً سأرميها إلى النسيانِ ...................................... رنا رضوان /سوريا

..ه~~{[[[ ملاك الروح14 ]]]}~~ه..  ـ في مقلة الحب العظيم مكاني   كل البرية تستمد حناني  .  أهمي على جرحى القلوب بلاسماً   وعلى الطغاة مقاصلي وسناني  .   ولكم منحت الحب قلباً متعباً   فغدا به في نشوة وأماني  .  وأتى بكل غروره بجماله  يهدي فؤادي طعنة الخذلانِ  .  أدمنت هذا الغدر في أخلاقهم   ما زلت أهدي للورى ألحاني  .  . ما همني كيد العداء ببعضم  فالشمس تعطي رغم أي جبانِ  .  ولكم جرعت المر من كف لها  قبلت حباً مخلص الوجدانِ  .  سلمتهم قلبي وأشعاري وهم  من أضرموا النيران في بستاني  .  قالوا : حكايتنا انتهت وتوسدت  لحداً سحيقاً ضائع العنوانِ  .  ظنوا بأني قد أموت بغدرهم  من جهلهم .. أني السماء مكاني  .  .  يا مهجة العشاق دمعي أخضر  ومواجعي في رتبة الإدمانِ  .  هل في فؤادك يا مليحة موطن  لمتيم يهذي بلا حسبانِ  .  ما زال قلبك طفلة مفتونة  بالحب بالأزهار بالألوانِ  .  وأنا أنا وجع الزمان وسره  وحديقة العشاق والأشجانِ  . .  أرثي لكل الواهمين تملكي  حكراً عليهم أحرفي وجَناني  . ومزاهري لا عطر يعني غيرهم  وجداولي ومدامعي ودناني  . والعمر والقلب الندي ونبضتي  ومقايلي ومس

تأثّرا ..وتناغماً ..وإعجاباً بالقصيدة الفريدة المجيدة (عذراً يسوع!) إلى نيافة القسّ النبيل والشاعر الأصيل العذب السلسبيل (جوزيف إيليا) مع فائق المحبة والتقدير أهدي بكل تواضع هذه القصيدة ********************************* أخي ..صديقي .. ويا خلّي ..ويا أبتي!! لقد أثرتَ شـجونَ القلب والعَجبـا!! لله درُّك شِـــعرٌ فاض مُكتملاً عن  نبع فكـــــــــــرٍ يحاكي الجدولَ الطرِبــا!! هذي الخريدة خالدةٌ بروعتها  تجتـــــازُ للمنتهى.. الأنحــــاءَ... والحِقَبـا!! لألاءُ دُرٍّ مُشعٍّ من يتيمتكـــــم  والعطرُ من وردهـــــا قد فاح وانسكـــــــبا!! في الفكـــــــر والقلب لا زالت مُعلّقةً  كـــالفرقد الفرد نُوراً في الدّجى ثَقبـا! كالناي شدواً تثير الحزنَ نغمتُـــه..  ضمّت محبّـتــه الأدنين .... والغُـــرَبــا يشكو المآسي على أرضٍ يدنّسُها  أبناءُ غابٍ أشــاعوا الموتَ .. والرّهبـــا ضلّ ابنُ آدم في الآفـــــــاق من كِـــبَرٍ .. فكــــــرٌ تعملق لكن لم يطب أدبــا! فالعدلُ يُبكي إذا ما رُحتَ ترقُبه!!  لا عدل في الناس ..كلّ الناس..مُرتقبـا! والدِّينُ أصبح مُنتكســ

قصيدة بعنوان : ياعيدُ أقبل  =============== جاء الفؤاد مُلبّياً بسرورِ ومُهَلِّلاً في بيتك المعمورِ بالدّمع طاف وبالدّعاء مع الرّجا أكرم عُبيداً طامعاً بغفورِ رحماك ياربّ البرايا دلّني كيف السّبيل لمحو كلِّ شروري قد جئت بيتك لائذاً مُتندِّماً أدعوك تجبر خاطري المكسورِ يافرحتي لو كنت تغفر زلَّتي إنِّي لذلك قد نذرت نذوري عيدي إذا الغفّار يقبل توبتي والرّوح ترفل بالهدى والنّورِ مازلتُ بالأعياد أرصد فرحةً تنهي أسايَ وعتمةَ الديجور ياعيد أقبل بالسّعادة والمُنى غرِّد لنا الآمال مثل طيورِ أسلمت روحي للخيال يطير بي حيث الأحبّة صوتهم في الدّورِ وبساحة الأطفال رفرف خافقي ولضحكهم أصفى من البلّور ! إنّي سئمت من الحروب وبؤسها والحزن يسكن أحرفي وسطوري والبين مزّقنا وشرَّد أهلنا والآه تسكن أضلعي وشعوري ياعيد هل تمضي بنا لمحبّةٍ ونرى الأمان بفيضه المنشورِ ؟ ورجوت ربّي أن تطوف مهنّئاً فالقلب يحلم بالهنا الموفورِ وإذا تطوف على الشآم فمرحباً بطوافك الميمون والمشكورِ ياعيدُ فيك اليوم صغت قصائدي تشدو الحروف بشامنا المنصورِ ياعيدُ أقبل

..ه~~~{[[ ضيوف الله ]]}~~~ه..  ـ طوبى لهم لبوا نداء الخالقِ   وأتوا دعاءً بالفؤاد الواثقِ  .  قد وفق المولى لهم كي يرتقوا  فوق الأنا ومطامع ومواحقِ  .   واختصهم من كل فج بالسنا   يوم الوقوف بذلة وتسابقِ  .  وقفوا حفاة ضارعين بدمعهم   عرفات تجلو كل قلب صادقِ  .   وثيابهم بيضاء فوق صخوره   كالقطن مفتوقاً بحقل ساحق  .   مثل النجوم الزاهرات وجوههم  بثيابهم وقلوبهم كالشارقِ  . والله جل جلاله باهى بهم  كل الخلائق وهو نعم الخالقِ  ـ ....... ..   شعر : جمال مهدي -  اليمن / زبيد  الإثنين : 2019/8/5م .. 6.5مساء 

عباءة الذنوب اتيت اليك تثقلتي ذنوبي ولا أدري الشمال من الجنوب وارجو العفو من رب رحيم فشمس العمر مالت للغروب فجد ياخالقي بالستر وارحم ومن إلاك يستر للعيوب تصيّر خافقي بالذنب فحما بعفوك تنجلي كل القلوب نسائم توبة هبّت بروحي وكم اصبو لذياك الهبوب فألهمني الرجوع الى صراط ويانفسي عن الأوزار توبي لبست عباءة الآثام عمرا اراها اليوم ملأى بالثقوب فيسّر يارحيم الكون عودي ونوّر بالتّقى كلّ الدّروب

وداع الأحبة: حـيـن قـلـتـمْ ذاهـبـيـنـا ذبـتُ مـن وجـدي حنينا في غد ٍصبحاً سنمضي حـيـثـمـا تمضي السفينا هـل سـألـتمْ أو عـرفـتمْ أيَّ أرض ٍقـاصــديــنـا فـأجـابـوا لـيس نـدر ي غـيـر أنـّـَا راحــلـيــنــا كـلُّ أحــلامـي تـهـاوت حـيـن قـالـوا سـامـحينا ومـضوا في فـجر يـوم ٍ كالـحـيارى ضائـعـيـنـا هـل تُـرى يوماً نراهم  بـعـدَ دهــرٍ ٍأم سـنـيـنـا لااغـالي في اشـتـياقي هـم بـقـلبي سـاكـنـيـنـا آه ِمـن بـعـد ٍتــوالـى فـيـه بــتـنـا تـائهـيـنـا  كلَّـمـا مــرَّتْ ســنـيـنٌ زادت الأشـواقُ فـيـنـا ســـيـل آلام ٍ تـتـالـت لسـت أدري مـابـتـلينا فـرَض الـدهر ابـتعاداً كي نـجـولَ العـالمـيـنا -------------- لمياء فرعون   سورية-دمشق تاريخ المغادرة 17/3/2015

ناديتُ باسمك في خضمّ حياتي كنتَ المجيرَ بفائضِ الرّحماتِ أفنيتُ بعضا من سنينَ بغفلةٍ وبرغمِ رشدي لم أعِ خطواتي هذا فؤادي قد أناخَ لحكمةٍ وبكلّ أمرٍ من لدنك نجاتي أنتَ الإله ودونَ اسمك باطلٌ فعلامَ أحبسُ خالصَ العبراتِ؟ إنّي أرومُ العفوَ منكَ تكرّما وإليكَ أطلقُ نادما صرخاتي سميرة المرادني