مجلة الشام الثقافية

حب وغيرة ولهان قلبي بحُبها ورح جنّْ من كتر حبي وغيرتي عليّا بحاكي خيالا بغيبتا وبْحنّْ بسرَح وبغفى بلَيل ْ عينيّا هييْ خمرتي الصافية والدنّْ هيي ال مُنايي وراحتي فيّا ياقلب يا ولهان روق وكنّْ بسهام غيرةا حاج ترميّا ال بيحب ما بيشّك مابيظنْ أن ْ حبْتَكْ بتْحبَّكْ وبجنون بس الثقة من عندك عطيّا من دفتري

"خواطر مُحب" حسن العمراني *********************** إذا ما رُمْتَ في الحب انتصاراً فلا يثنيك عن ذاك انشغالُ فلو بالحب يشتمل المُعنَّي لذابت في محبته الجبالُ و من كان الغرام له وِجاءً فكيف يعوزه جاهٌ ومالُ؟ حبيبك لو أردت الماء وِرداً سقاك بِريقِه عسلاً يُسالُ و لو هيأته سهماً بحربٍ لطاعن عنك لو حَمِيَ النزال فكيف نقول أن الحب ضعفٌ وفيه تحققت تلك الخصالُ؟ شعر/  حسن محمد العمراني

الذيول ... ✳️ تَعَلَّمْ واقرأِ الأحداثَ نَهْجاً وخذْ درساً بمدرسةِ الجدودِ وحاذرْ أنْ تكونَ كذيْلِ كلْبٍ وكنْ ذَيْلاً ... ولكن للأسودِ ... وَإِنْ ساجلتَ فحلاً كنْ كفحلٍ وإلّا كُنتَ أنثىٰ في القصيدِ ... وإني إنْ أكنْ جبلَ القوافي فقد أهتزُّ من نَسَماتِ غيدِ ... شعر : يونس عيسىٰ منصور .

دموع القلب مسائي اليوم مختلف فدمعي صرت أرتشف فمن تعبي وآﻻمي وضنك العيش أغترف أريد البوح ياربي فقلبي بات يرتجف انا الجاني انا العاصي سأنطقها وأعترف فأوجاعي تساهرني وعند الفجر تنصرف هموم تقتفي أثري وستر بات ينكشف وقلب متعب مضنى ولا أدري متى يقف شبابي ضاع في كمد بدنيا كلها سخف سئمت العيش مهموما وسوء الحال ألتحف فبوصلتي بها عطب الى المجهول تنحرف فيا رحمن خذ بيدي كفاني الذنب أقترف فإن لم تهدني ربي مع التيار أنجرف... يسعد مساكم حبايبنا ومسا كل المعذبين. واتمنى ان يكون مساؤكم احلى من مساءاتي.

في حضرة الرحيل ========== بعدا حروفه / و مندّية بالحب ونقط الحبرغفيت على عتابو تشتاق تحضن شاعر ب هالغيم حتى يفوح العطر بغيابو سامي اللي اسمو بالمجد مكتوب أخد القصيدة وغادر أحبابو راح يلملم نجوم على بكير ويزرع المنتور ع ترابو كان الحلم يا ليل بدو يطير صار الحلم يبكي على ابوابه/  و ال متلك يا شاعر أبد ما بيموت بيضل نبضة بقلب أحبابو بيضل يولد بكل فجر جديد تصلي حروفو بنور محرابو في جنة الرضوان يا قبطان وتجاور الرحمن بحسابو - الرحمة والمغفرة والسلام  لروح الصديق الشاعر  سامي محفوض

يا أجمل شيء ٍفي عـمـري   ياأفخر حـرف ٍفي سـطري يــا أحــلى شــعـر ٍأنـشِــدُه يــتـلألأ نــوراً في صـدري يـا أغـلى حـبّ ٍ في الدنـيـا   قـد أنـعش قـلـبي بـالعـطـر   يــا أوجـع دمــع ٍمــنــدفـق ٍ   فـــوق الـخـدَّيـن ولا أدري يـاقصة حـبّ ٍمـا اكتـمـلـت تـنـساب لـذهني في الـفـجر يـــاحـبـاً حــطَـم أرجــائـي وكــوى أركـانـي بـالجـمـر قـد هـاجـم قـلبي مـجتاحاً لحصون ٍ شيدَتْ من صخر أربـيــعٌ غـضٌ يـحـضـرنـي أم أنَ شـتـاءً فـي صـدري أمـواجٌ تـعـلو تـحـمـلـنـي لـبـحـار ٍتــرفـل بــالسـحـر ونــداءُ الـقـلب يـشجِّعنـي كي أقـطـفَ بـاقات ِالـزهـر فـالعمر سيجري في عـجـل ٍ والـمـوت سـيـأتـي بـالقـبر  إنِّـي أتـخـبَّـط فـي نــفــق لا أمـلـك شـيـئـاً مـن أمـري يـاربَّ الـكون فـكـن عــوني عـلـٍّمـني درسـاً في الصـبـر بقلمي لمياء فرعون سورية-دمشق 13\5\2019

صَبٌّ سَقيمٌ . يـُـعَـذِّبُ قَـلْـبِـيَ الـْعـــاني بُـكـــاكــا فـَـأنْـزِفُ حـاكِـيـاً دَمْــعــاً سَـقــاكــا . كـــَأنَّ دُمـــوعَ عِـيـنِكَ يــا حَـبيــبي حَميــمٌ في حَشــاي فَلا صَــــلاكـــا . أتَـبْكي؟- وَيـحَ روحي- كَيْفَ تَبْكي ؟ وَنـَفـْسي لـَسْـتُ أُغْـليــهــا فِـــداكــا . تَـصَــدَّعَ فــي ضُـلـوعــي مِـنْكَ واهٍ وَجـــائـِـبُـهُ تُــعـــانِـقُ مُـشْـتـَكــــاكا . أُعاني الْفَقْــدَ -روحي- مِنْ شَــقــائي وَمـِـنْ شَـغَـفٍ أطـيـــرُ إلـى رُبــــاكا . وَأرْنـــو لـِلـنـُّجـــومِ لـَعَـلَّ لـَحْـظــي يُــوافِـقُ لَحْـظَ عَـيْـنِكَ في سَـمــــاكا . أتَـبْـكي بـَعْـضَ غُـصّــــاتي عُـيــونٌ سَبَتْ عَقْـلأً يُــرَتِّــلُ مِـنْ رُقـــاكــا ؟ . لَـعَـمْـرُكَ أنـَّـنـي صَـــبُّ سـَـــقـيـــمٌ يُـكـابـِدُ لَـيـْسَ يَـشْـفـيـــهِ سـُـــواكـــا . يُنــادي وَصْـــلَهُ الْمـــأْمــول لَــكِـنْ كَلــيــلٌ حَيْـــثُ لا يُبْــدي حــِراكــا . مَـريـضٌ أنَــْتَ يـا بـَعْضي تـُعــاني فَـمـا بـالُ الْـجـَمـيعِ إذا حَـكـــــاكـا؟ . أأشْـكـو عـِل

تبوح بنت فلسطين الشامخة بآهات صدرٍ نال منه اليأس وجدتها التي - عايشت النكبة - بين حضورٍ . وغياب بين انتباهة وشرود قد امتلأ قلبها حنيناً ثم تتحاوران . (وطنٌ تركنا ) .......................... ياقلبُ أنهكهُ الضياعْ . يالحمُ تنهشهُ الضباعْ . ياكرمُ قدْ نفشتْ دواليهِ الثعالبُ ماتراعْ . ياحقلَ قمحٍ كمْ رويتَ على السنينِ منَ الدماءْ . وطنٌ تركنا خلفَ مُغبرِّ القطيعةِ والبلاءْ . جنّاتُ أرضٍ أمْ سماءْ . ضحكاتُ قلبٍ هزّهُ مرحُ المسيرْ . وتناغمُ الخطواتِ ... غيدٌ قدْ بَكُرْنَ إلى الغديرْ  . وزهورُ أرضي وادعاتٌ يستفقنَ معَ العبيرْ . وملاعبُ الصخبِ البريءْ . وتقافزُ الأطيارِ والشدوِ الجريءْ . زوّادةُ الفلاحِ يحضنها مباركةً ومأكلها مريءْ . وأرى ترحُّلَ جدتي درباً بعيدةْ . شردتْ إلى ربواتِ قريتنا وذكراها السعيدةْ . وتقول :- لي يابنتِ لاتنسي فلسطينَ المجيدةْ . انا منْ هناكْ . أيها وجذركِ منْ هناكْ . تربٌ مقدسةٌ تكنفها الأعادي بالهلاكْ . وأقول :- ياستّي امازالتِ قلادتكِ العتيقةَ تحملينْ . خيطُ ومفتاحٌ صديءٌ تحضنينْ . والحلمُ بالعودِ القري

يا نجعة القلب ، بل ما في سرائره أما علمت بحبي ، من بواتره الحب في خافقي ربي بفاطره إني أحبك كالأقصى لزائره  كتربة القدس للزيتون والتين فلا كحبك حب بات يعدله ولا لغيرك ود صار يفضله أحببتك الحب ما قد كان أجمله إني أحبك حبا لا حدود له كنصرة الدين فخرا يوم حطين يا روع دنياي يا حبا تخلله من الصبا القا والآن أكهله مالي سواك فأنت العشق أكمله إني أحبك حبا لا شبيه له يا كل كلي ويا مهدي وتكويني قدسية الحب ما في الحب ساقطة إني عهدتك في ذا الحب ناشطة ولم يكن بيننا سلماي واسطة إني أحبك حبا فيه رابطة  كرابط القدس بالشعب الفلسطيني حبي إليك أيا سلمى حجاي يجن ما كان حبا يسيرا من صباي أحن أبديت ما في فؤادي من هوى ويكن إني أحبك من بدء الوجود ومن بدء الخليقة منذ الخلق بالطين (( ابو منتظر السماوي ))

بقلم.. حسين صالح ملحم.. نَبضُ القَصَائِدِ وَلِي فِي نَبِيذِ الكَرمِ كُلُّ المَقَالِدِ وَلِي فِي عُيُونِ الحُسنِ وَهجُ الفَرَاقِدِ يَلُومُونَنِي عِشقَاً وَقَلبِيَ مُفعَمٌ وَرُوحِيَ نَشوَى مِن رُوَاءِ العَوَائِدِ وَلَستُ سَأَخشَى فِي الغَرَامِ مَلَامَةً يَقِينِي بِأَنِّي لاَأُبَالِي لِحَاسِدِ سَيَبقَى انتِمَائِي لِلقَصِيدَةِ وَارِفَاً وَهَذِي حُرُوفِي فِي جُيُودِ القَلَائِدِ وَهَذِي مَقَالِيدُ الصَّبَابَةِ وَالهَوَى دَعُونِي أُنَاجِي فِي الفُؤَادِ شَوَاهِدِي أُضَاحِكُ قَلبِي وَالحَيَاةُ مَرِيرَةٌ فَتَهمِسُ رُوحِي فِي عَظِيمِ المَقَاصِدِ سَأَنظُمُ شِعرِي بِالمَحَبَّةِ صَادِقَا وَأَشدُو ارتِجَالاً مِن جَمِيلِ المَعَاهِدِ وَمَاكَانَ فِي الأَبيَاتِ لَيسَ بِسَبعَةٍ فَلَيسَ يُسَمَّى مِن ذَوَاتِ القَصَائِدِ اللاذقية..سوريا 17/5/2019

وأحرِسُها .. وتَحرِسُني الكلابُ فكلتانا قطيعٌ لا يَهابُ ... نَقومُ كفاعلٍ في كلِّ فِعْلٍ بمفعولٍ يفاتحُهُ انْتصابُ إذا كانتْ أداةُ الجزمِ وقْفاً علىٰ فعليْ ففعليْ لا يُعابُ وَإِنْ كانتْ حروفُ الْجَرِّ جرًّا لماضينا فماضينا خَرابُ ... وممنوعٍ مِنَ الصرفِ ابْتلاني لأصرِفَهُ فمصروفيْ صوابُ ... وتسألُني وقد عَرِفَتْ جوابي وربَّ سؤالِ ظامئةٍ جَوابُ تُمَزِّقُ ليْ ثيابيْ ألْفَ عامٍ لَعَمْرُكَ كيفَ تَسْتُرُني الثيابُ !؟ ولكني سأعلوها حجاباً وقد يعلو علىٰ الرشْدِ الحجابُ ... أحاكمُ كلَّ حَرْفٍ في قَرِيضِي وأعدمُهُ إذا فَشِلَ الجوابُ وإنِّي إنْ سَمَوْتُ فذاكَ طينيْ يُذَكِّرُني بأنْ قَدَريْ تُرابُ ...

يطول بيَ التَّرقب في اللَّيالي ولا يدري بحزني أو بحالي وأطمع أن سيأتي بعد حينٍ ولكن كم يغيب ولا يبالي ! عجيب كيف يتركني لبؤسي وحزنٍ بات يمعن في احتلالي أيا من كنت لي فرحي وحلمي رأيتك عالياً فوق الرّجال لماذا الهجر تكتبه علينا  وترمي القلب بالمرض العضالِ ؟ ظلمت مشاعري وظلمت قلبي فكم تقسو وتمضي لانفعالِ وتوجعني بلومك ياخليلي وقولك قد تلبَّس بالضَّلالِ بلى إنِّي على عهدي مقيمٌ ودادي صادقٌ في كلِّ حالِ فلا تعتب ولا تعجل بلومٍ وترميني بداءٍ واعتلالِ

إلى من فاق بدرا في الجمال ويبقى وحده ضوء المجال وحملني الحنين إليه دهرا من الأشواق يخسف بالجبال متى يطوي المسافة بين عمري لأحيا هانئا في كل حال ليصبح ما رجوت العمر أمرا حقيقيا على رغم المحال وإما أن يبعثرني هباء بلا معنى على درب الخيال فما لي غيره في الناس حب تهذب لي محبته خلالي فليت عيونه دوما تراني كما أني أراه من خلالي محمد طه عرجون

تخميس ابيات الشاعرة  ريحانة الشام مريم كباش  ********&&&&******* يجول بخاطري ورؤى خيالي حبيب ناء عني لا يبالي أتدري يا حبيب لمن مآلي  يطول بي الترقب في الليالي ☆☆☆☆☆ ولا يدري بحزني أو بحالي فأخبرني تدين بأي دين  أبالهجران تقصيني برين سأشكيه الى رب معين  وأطمع أن سيأتي بعد حين ☆☆☆☆☆ ولكن كم يغيب ولا يبالي لوصل أرتجي وتطيب نفسي  وأهفو للحبيب بجل حسي وبالهجران يرميني ويقسي  عجيب كيف يتركني لبؤسي ☆☆☆☆☆ وحزن بات يمعن في احتلالي (( ابو منتظر السماوي ))

فيوم قدومهِ يومَ احتفالي بهِ تحلو القصيدةُ بـ ارتجالي . غيابُهُ كانَ من أقسى الدواهي   لَـ عَمرُ اللهِ قد ساقَ اختلالي . لكم ساقَ انهياراً في فؤادي   و هجرُهُ فاقَ مكنونَ احتمالي  . على أملِ القدومِ أنرتُ ليلي  و أطفأتُ النجومَ بـ ذا الخيالِ . سيأتي ليس لغواً سوف يأتي  فنفسي سلّةٌ حوتِ انفعالي  . و أشعلُ نجمَهُ بدراً منيرا   فأشهقُ من ضيائه بـ انذهالِ

(((...أُفقَي.جمال!!..))) ************************ رأيتك في الهوى مسرى الهلال إلى أن تمّ يا بدر الليالي فهمتُ بحسنه خلوات ذكرٍ وقلبي من سوى المحبوب خالِ! هما بدران في أفقَي جمالٍ لذاتٍ حسنها فوق الخيال ................................ المحب حسن عبد الحميد حسين

البتول الثانية ... مهداة إلىٰ شاعرة دمشقية ... صباحُ الشامِ جامحةَ الخيالِ فوَحْيُكِ سورةٌ للإنفعالِ ... وشِعْرُكِ يا مُنىٰ العشاقِ أضحىٰ جيوشاً للقتالِ بلا قتالِ كذاكَ نسيمُكِ الساري أريجاً  به أسمو علىٰ ألفيْ هلالِ ... فأنتِ ملاحمُ الشعراءِ طيفاً ... ووحيٌ للجلالِ وللجمالِ ...  أراكِ كمريمَ العذراءَ روحاً  تهزُّ ( يسوعَها ) بالإبتهالِ ... أرىٰ قِمَمَ الرجالِ إليكِ تدنو ولا من قمّةٍ بين الرجالِ ... تُغَنّيكِ المواسمُ كلَّ عامٍ معلّقةً من العشْرِ الطوالِ ... أتيتِ ... وهكذا تأتي الليالي بمعجزةٍ ... فطوبىٰ لليالي ... سجالٌ للفحولِ سرىٰ براقاً كأسراءِ الرسولِ بلا سجالِ ...  فحولتُنا عكاظُ الشعرِ أمْسَتْ بها نسمو على قممِ الجبالِ فحولتُنا مَرابدُ أَلْفِ جيلٍ رواها ألفُ ألفُ مِنَ المعالي إذا عَثَرتْ بِنَا أشعارُ عُقْمٍ تعودُ حُبَيلَةً بالإرتجالِ ... سأخُلدُ للعراقِ ... ولستُ أرجو سوى وطنٍ يُسَمَّىٰ ذو الجلالِ ... شعر : يونس عيسى منصور .

أيا قمراً أنار دجى اللَّيالي وأسرف في البعاد وفي التَّعالي وأسلمك الغرام زمام قلبي وألبسك الجواهر واللآلي فهل ياظبي تغريك القوافي وتدعوني لساحات السّجال سأكتب في جمالك ألف بيتٍ وألبسها على كتفي بشالي معاذ الله أن أصبو لهجرٍ وأحرق قلب من سكنت خيالي

افكر دائما فيه وقلبي يحن له ويحلم بالوصال ايا من بين نفسي سكنت رفقا.. لعللك لم تذق سهد الليالي رويدك لا تزد هجرا كفانا فعني فات صبري واحتمالي نفتك مشاعري ونساك بالي فزد ما شئت صدك لا أبالي عرفتك لا تدوم على وداد ومثلك ان يحب من المحال عرفتك لا تحس بنار شوق   ولا تدري التسهد والليالي عرفتك ان شكوت اليك مابي فرحت بأدمعي وبكاء حالي   عرفتك صخرة صماء ترسو   على مرسى التكبر والتعالي... يطول بي الترقب في الليالي وارسم طيفه وسط الخيال وكم من لوعة نفسي تداري ولا يدري بحزني او بحالي واطمع ان سيأتي بعد حين ويطفئ نار شوقي واشتعالي لعله ربما يرثى لما بي ولكن كم يغيب ولا يبالي عجيب كيف يتركني لبؤسي ويقطع بالجفا حبل الوصال ويتركني ودمعاتي وآهي وحزن بات يمعن في احتلالي ظلمتيني ببعدك يا غزالي   وفضلت الصدود على وصالي فكيف اعيش دونك أخبريني وحبك في دمي يجري خلالي كفى ريحانتي صدا وهجرا كفاك قساوة رفقا بحالي اريدك دائما تبقين قربي  نعيش معا صباحنا والليالي احبك كيف لي انساك قولي وفي قلبي سكنت وفي خيالي ظلمتيني فهل انصفت صبا يعان