المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٩

قصيدة بعنوان ياشام / للأستاذ حميد الطائي الطائي

صورة
الى من احببت من قلبي ياشام ياشام يامجد الحضارات والاصالة غنيتك حبا وكرامة ياذا الجلالة زرعت الياسمين في طريق شوقي لايهمك من الناس الضعيفة والظلالة مشيتك عشقا نبت في جوارحي ولقيت فيك محبة الله والبسالة ياشام يامهد العروبة منذ الأزل فأنا دمشقي الهوى حتى الثمالة انا حلبي واسكندروني وسويدائي انا من حماة وحمص السلالة انا ابن اللاذقية وطرطوس انا من دير الزور والحسكة وأدلب ولريف القنيطرة الاستمالة انا ولدت في الجولان ونشأتي ولدت بالشام من جنوبه حتى شماله انا ابن الوطن والياسمين كله ولدت بين الأموي والحميدية وسوقها الزاهي بجماله بقلمي المتواضع حميد الطائي

شعر محكي بعنوان مَ بيموت الشاعر / لفارس المحكي الشاعر السوري سامي محفوض

صورة
مَ بيموت الشاعر   ========== بيحمل وحي من ربّةت الإلهام بنور المحبّة عَ الوعي بيفوت ولا تسألو عنُّو إذا بينام مش بسّ ما بينام، ما بيموت . بيكتب قصيدة معطّرة بأشواق بخمر الوحي ال عا كاستو لافي تتصير تحسد حالها الوراق ال عَ سطورها مرّ الحرف دافي . وأوقات معقولة عَ صوتو يمون وخلف الصمت يقفل مواعيدو منشان ما يبقى الصدى مرهون   للسامع، وما يقدر يعيدو . الشاعر خيالو مرايةت الأحلام ال فيها خفايا من سحر هاروت   منها بتاخد نورها الأيام وتَينوّر الأيام ما بيموت . سامي محفوض

قصيدة بعنوان طق براغي / لشاعر المحكي منير علي

صورة
طق براغي شفت بمنامي اليوم يااخوان الدنيا ربيع وهالسما زرقةا والأرض خضرا مزّهرا نيسان بيوت ومباني مزينةي طُرقا وأنو الموظف يعمل بوجدان وأنو بلدنا مابها سرقةا القانون عنّا سايد وكتران والناس عم تتعامل برقّةا ولا ضل واحد صايع وفلتان ولاكل ساعة بيطلع برشقةا حتى لو صاب فلان او علتان يادوب كلّا -يارَجُل- طلقةا بالمال كلو مرَحرَح ْ ومليان ولافيه بقلوب البشر حرقةا بنزين كَب ّ وطايف الخزان ومازوت فايض غربها وشرقا مافي ولد جوعان أو عريان راتب ضخم؛ مفروز ومنقّى موظف ماطالَب ابَدْ بالحلوان ساعةت مَ جيتو اختُم ْالورقةا ب ألفين ليرة نْ رحت ْعَ الدكان بتشتري مونة/ت شهر وبيبقى من الخير شفتا ترضع الصيصان هالعنزة/ت ال قعَّدتها قرقةا وتساﺀلتْ ؟ ياهل ترى بيرجَع زمان الكان او هَيك بدّو هالوضع يبقى

سجال بعنوان إلى كوثر ليلى / بين الشاعر العراقي يونس عيسى منصور والشاعرة السورية مريم كباش

صورة
مهداة إلىٰ الشاعرة العربية السورية الكبيرة السيدة مريم محمد سعيد كباش ( ريحانة الشام ) قصيدة بعنوان إلى كوثر ليلى :للشاعر يونس عيسى منصور لليلىٰ كوثرٌ يجري مَداما بهِ الأرواحُ سابحةٌ وئاما ... تراهُ الليلَ مرتدياً لثاماً مِنَ النجمِ الذي خلعَ اللثاما ... تؤُمُّ جِمامَهُ العُنُقُ اللواتي إذا قامتْ ... لها ( عَرَفَاتُ ) قاما !!! فمُلتُ إليهِ من ظمأٍ قديمٍ ... وقد قتلَ ( الظما ) نصفَ القُدامىٰ !!! فلن أُسقىٰ سوىٰ قطراتِ قيظٍ نَمَتْ في خافقي ، فَغدتْ ضَراما ... فصرتُ كراهبٍ يرجو إلٰهاً عتيقاً ... قد تغافلَ ... أو تعامىٰ ... يراهُ بكلِّ إيحاءٍ جلالاً وغيباً ... وانتماءً ... والْتزاما !!! ولكني ... وقلبي قد تجلّى معلقةً قد انطلقتْ سهاما ... أرىٰ أنْ سوفَ يُلبِسُني ( عُكاظاً ) لأُصْبِحَ نابغَ الْعَرَبِ الهُماما ... وإنّي حين تكتبُني لغاتٌ تراني الأبجدياتِ العِصاما !!! وإنّي لم أبِعْ شعري لليلىٰ ولو أعطتْ حلالاً ... لا حراما !!! فشعري لا يُباعُ ... وليس يُشْرَىٰ ولو وهبوا مِنَ الكونِ اللجاما ... فواعدتُ الجبالَ وسرتُ ليلاً لأُبصِرَها القماقمةَ العظاما وأُخْبِرَها بأني لا أُبالي أصمتُ س

تخميس أبيات / للشاعر أبو منتظر السماوي

صورة
( تخميس بيتين للشاعر الأستاذ غزوان ياقوت العراقي )) أوفت بموعدها السمراء سائلة هلا تروم رضاب الثغر نائلة بالثغر أديت فرضي ، زدت نافلة يا من سقتني رضاب الثر قائلة زدني عناقا فإن الروح في كمد أشفت فؤادي بذي الأملود من عدم ترياق مبسمها للواله السقم أديت رغبتها لم أخش من ضرم قبلتها وشفيت النفس من خلم حتى حسست لهيب الحب في كبدي

قصيدة بعنوان دمشق ياحبيبتي / للشاعر السوري محمد مالك الحاج أحمد

صورة
دمشق يا حبيبتي  وكلما اقتربتُ من صعيدها يجتاحني الرجاء وكلما ابتعدتُ عن حدودها أحس بالشقاء وكلما دنوت من دروبها يروق لي الغناء *** كم أكره الوداع يا دمشق يا حبيبتي !   كم أعشق اللقاء ! عيناك يا دمشق يا حبيبتي  أزهار بيلسان وطعم كستناء جفناك يا حبيبتي .. الأريج .. والبهاء  وكلما ناديت يا دمشق يا حبيبتي  يا أجمل النساء تتوافدالهبات والخيرات والياقوت في سخاء   اكرر النداء ...يا جميلتي........يا قبلة العطاء *** تتالقين...كالطاووس.. في مجون يا شام يا منارة الوفاء و ....الحنين يترنح النارنج..والريحان.... والليمون تهفو لك الارواح..في تألق.. تشتاقك العيون *** سكان أهل الارض والسماء.....يسألون  وآيك الكريم.... والترتيل.......يقرؤون تلك الصبية الحسناء.... من تكون ؟  يجيبهم....يرد ...في بهاء......قاسيون  هيا انظرواالشموخ..في القامات والحصون فلنزرع الساحات.. زيزفون والتيه... والبهاء.......في الجفون *** ياشامنا...الفيحاء...ياحبيبة" لأجلها...... .....سنبهر الظنون نستعذب الأهوال والمنون أقسمت....... بالاله...في يقين أنا لحضن ا

قصيدة بعنوان ياحبيباً / للشاعرة السورية مريم كباش

صورة
*** قصيدة بعنوان ياحبيباً : ================ ياحبيباً قد تجلَّى  فيه أهل العشَّق هاموا كلَّما ناديتُ : ربِّي   صار حلواً ذا الكلامُ اسمهُ أنسٌ لروحي في هواهُ لا أُلامُ قد حَلَتْ فيه المعاني قد سما فيه الغرامُ صار بالتّوحيد قلبي شادياً وهو المُرامُ في رحاب اللَّه فضلٌ وملاذٌ واهتمامُ جنَّةُ الإنسان قربٌ في رضى المولى اغتنامُ ياحبيبي جد بعفوٍ فيه للعاصي ابتسامُ اغفر اللَّهمَّ ذنبي قد بدا منِّي التزامُ يا إلهي لا تذرني مُبعَدَاً بئس الختامُ من هوى نفسي أجرني إنَّ أخطائي جسامُ واحمني من كلِّ عينٍ كم أصابتني السِّهامُ ! حبَّذا شرعُ الإلهِ نِعمَ عيشٌ لا حرامُ فرحتي لمَّا هداني وانجلى عنِّي الظَّلامُ كأسَ ودٍّ قد سقاني لذَّةٌ ذاك المُدامُ وحباني بالتَّداني سادتي صحبٌ كرامُ وعرفتُ القرب وصلاً فانتفى منِّي السَّقامُ قد غدا عمري نعيماً راحلاً عنِّي الغمامُ هكذا العيش وإلَّا   فعلى الدُّنيا السَّلامُ ومقام الحبِّ أعلى لا يضاهيه مقامُ   ------------------ مجزوء الرّمل   ريحانة الشَّام : مريم كباش دمشق /

قصيدة بعنوان رسول الشعر / للشاعرة السورية مريم كباش

صورة
** قصيدة بعنوان : رسول الشِّعر =================== ألا قيسٌ سقى قلبي غراما بكأسِ الشِّعر قد طابت مداما يصوغ ليَ القصائد كاللآلي فما أحلاه في سمعي كلاما ! وتؤنسني المعاني حين تشدو   إليك الرُّوح سابحةٌ وئاما على جنح القصيد يطير قلبي يروم إلى زيارتك المراما ومالي لا أشدُّ إليك رحلاً ؟ أراك الكون عندي والأناما   تعالى اللَّه ما أدناكَ منِّي ! وما أعلاك في قلبي مقاما ! وما أبهاك في عينيَّ قدراً ! وما أغلاك ودَّاً واحتراما ! أنا امرأةٌ بحرف الشِّعر هزَّت   فؤادك فانبرى يشكو السَّقاما  قصائدك الجميلة أخبرتني بأنَّ القلب يشكو مستهاما   وأسمع في القريض نداء صبٍّ   به الأشواق تضطرم اضطراما كفى - وهواك - ماتحوي ضلوعي فقد أسبلتَ لي دمعي سجاما إليك من الأنام غدا ارتياحي لغير هواك قلبي مااستقاما   فمن ذكراك ريحاني وراحي وعن قيسٍ أرى بعدي حراما وما أسلو هواك لنهيِ ناهٍ وأعصي فيك عذلاً والملاما فحبل الودِّ يعصمنا قواهُ ولا نخشى على الودِّ انفصاما وإنْ يرمِ الزَّمان بسهم بينٍ فليلي لا أحسُّ له انصراما أراه الحزن يأخذني لحتفي و

قصيدة بعنوان هذه ليلى / للشاعرة مريم كباش

صورة
هذه ليلاك ... فكن قيسها ...  شعر : مريم كباش رويداً بعض بوحك ياغرامُ فلولا الشعر ماكُشف اللِّثامُ وليلى إذ تعاتب في القوافي فليس تلوم مثلك أو تُلامُ ولكنَّ الزَّمان قسا عليها وأوغل في مقالتهم لئامُ نعم يُعطى لها حقٌّ بلومٍ إذا ماشبَّ في القلب الضِّرامُ وتحملها الظُّنون غيوم شكّ ويمطر من مدامعها الغمامُ نعم قد تجرح الأحلام قلباً يجلُّلهُ الأسى وبه السَّقامُ وقد تنهار ثائرةً قلاعٌ على أسوارها يبكي الحمامُ ولكنُّ القلوب تفيض حبّاً وفي الأرواح ودٌّ وانسجامُ صحونا والقصيد بنا تباهى يطيب العيش إن حلَّ الوئامُ نصوغ الشعر سحراً والقوافي ومنّا القول سجعٌ وابتسامُ  ... شعر :  مريم محمد سعيد كباش  / سوريا / دمشق ...

قصيدة بعنوان ياهند / للشاعر حسين صالح ملحم

صورة
بقلم..حسين صالح ملحم.. يَاهِندُ يَاهِندُ رِفقَاً فِي النَّوَى لاَتُزمِعِي طَفِقَ الغَرَامُ بِخَافِقِي فِي أَضلُعِي إِنْ شِئتِ نَرحَلُ فِي الغَرَامِ تَصَبُّرَاً أَو شِئتِ نَبقَى فِي غِيَابٍ مُوجِعِ فَالوَردُ يُسقَى مِن حُضَورِ أَحِبَّةٍ أَمَّا الغِيَابُ فَحَسبُهُ مِن أَدمُعِ يَاهِندُ مَهلاً فَالحَيَاةُ جَمِيلَةٌ وَالعَينُ مِن هَذِي الدُّنَا لَم تَشبَعِ كَالنَّارِ تَذكُو كُلَّمَا أَوقَدتَهَا زَادَ الوَقُودِ أُوَارُهَا لَم يَقنَعِ يَكفِيكِ مَاصَدَقَ الفُؤَادُ حَنِينَهُ أَطيَابُهُ مِن حُسنِكِ المُتَضَوِّعِ وَأَنَا الذي ظَمِأَ اللِّقَاءَ صَبَابَةً إِنِّي أُنَازِعُ لِلهَوَى هَيَّا اسرِعِي! يَاهِندُ صَبرَاً فَالصَّبَابَةُ مَوئِلِي أَنَّى أَكُونُ مِنَ الهَوَى كُونِي مَعِي فَالعَينُ تَصفُو مِن وِصَالِ مَنَازِلٍ وَالقَلبُ يَكدُرُ مِن رُسُومِ مُوَدِّعِ حسين صالح ملحم.. 21/4/ 2019

قصيدة بعنوان سفينة الأشواق / للشاعر عمر خليفة

صورة
سفينة الاشواق كم أشتهي ان ألتقيك صباحا ويفوح عطرك في الفؤادفواحا قسما بأنّي في هواك متيّم فاعذر فؤادي بالهوى لو باحا عين الحبيب اذا رأتك بقربها صار الغرام برمشها فضّاحا العين تعكس ما يدور بخاطري خجلى عيوني تشتهي الافصاحا أ ولم تر الق الهيام ينيرها بات السكوت بنظرتي إيضاحا ولسان قلبي كم تاخر نطقه كسر القيود بصوته لو صاحا وسفينتي تاهت ببحر هائج فكن الشراع لها كن الملّاحا . بقلم:   ابونايف عمر خليفة

قصيدة بعنوان شين / للشاعر حسن علي المرعي

صورة
. . . شِــينْ . . . ثَـلاثَـةُ أحـرُفٍ مِـنْهـا دَعُـونـي ومـا قَـطَّـفْـتُ حـتّى ودَّعـوني ولــولا أنَّ رائـحَـتي خُــزامـى مِـنَ الـلَّاتِـيْ بِـلا كـأسٍ سـقونـي ومِـمّا قـد تَـعلَّـقَ فـي قـميصـي مِـنَ المأثـورِ عـنْ خُـضْـرِ العيونِ لَـكانَ بِـوجْـنَـتي جُـورِيُّ لـيـلى وكـانَ الـزَّعـفـرانُ عـلـى جَـبـيني وما اعترفَـتْ بِما سرقَـتْ يساري مِنَ الأشـهى عـلى جِـهَـةِ الـيمـين وما نَـطقَـتْ سِوى بـالشِّينِ راحي ولا حُـرّاسُ لـيلـى فَـتَّـشـونـي ولـكِـنَّ الـشَّــذا فـي كُـلِّ كـأسٍ عـليها مِـنْ سُـلافِـكِ ألـفُ دِيـنِ تُـغازلُـني بـها خَـضْـراءُ رمــشٍ تُكـسِّرُ مـا يُـكاسِـرُ مِنْ جُـفوني و تَـترُكُـني وحـيـداً فـي طـريـقٍ تُـقـاتِـلُني ظُـنـونٌ فـي ظُـنونِـي ولو رَكِـبَـتْ معيْ لَـسكَـنْتُ مِـنْها نَـواهِـدَ تَـلَّـتَـيـنِ عـلى مَـعـيـنِ وفَـتَّحتُ الّتي سَـكَـنَتْ حُروفاً تُـجـاوِرُ سـاكِـنَـيْنِ بِـلا سُــكـونِ وكُـنْـتُ بِـضَـمَّـتي جَـمَّـعـتُ فُـلّاً عـلى ما في الـطَّلى مِنْ ياسـمينِ وألـهَـمـتُ الـزَّنـابـقَ فـي لَـمـاها لِـكـأُسِ الـثَّـابِـتِـيَّـةِ يَـتْـبَعـونـي الـشّا

قصيدة بعنوان سلطان العاشقين / للشاعر العراقي يونس عيسى منصور

صورة
ماصرّحَ به آخرُ الزنادقة ... مهداة إلى إمرأة من الشرق الأوسط ... أحسُّ بها ليلاً يئِنُّ لوحدتي علىٰ أنَّ ليلي لايئِنُّ سوى لها ... وكم ضاءَ من هندٍ عشيةَ هاجرتْ صباباتُ وجدٍ تستفزُّ دلالَها ... وَلَيْسَ سوىٰ ذاكَ الهجيرِ حرامَها ولاأرتضي في الوصْلِ إلّا حلالَها ... تُسائلُ ليلي عن نهارِ هويتي وكلُّ جوابٍ لا يردُّ سؤالَها !!! كأني ... وهنداً ... والخيالَ ... قصيدةٌ لها ألْفُ بحرٍ إِنْ أردتَ سجالَها !!! كأني وهنداً والطيوفَ روايةٌ لها ألْفُ كونٍ إنْ طلبتَ خيالَها !!! عزيزٌ على ٰهندٍ فراقُ مُتَيَّمٍ إذا هزّها النقصانُ كان كمالَها ... عزيزٌ علىٰ هندٍ قضيةُ شاعرٍ تزندقَ إجلالاً ... فكانَ جلالَها ... فياخيمةَ الناجينَ لستُ بهاجرٍ ولكنّما ريمٌ أرومُ وصالَها ... أراها بليلِ الأبجدياتِ قصةً وباديةً ثكلىٰ ... ودمعاً صفا لها ... وقد أُبْتَلىٰ بالكفرِ والكفرُ زعقةٌ تمورُ بمن ضَلُّوا ... فماليْ ... ومالها ... وإني أيا هندَ القريضِ عمامةٌ إذا هبَّ عصفُ الشعرِ كنتِ عقالَها ... فلا تعرجي ... إنَّ المرابدَ خمرةٌ وكلُّ سُكاراها تَرومُ ثُمالَها ... عَلَيكِ سلامُ اللهِ ياليلةَ المنىٰ ويا ألْفَ جيلٍ ي

قصيدة بعنوان لماذا / للشاعر حسين صالح ملحم

صورة
لماذا !! كأنّا خُلِقنا نَسُوس الحياه كأنّا وُجِدنا نعاند دهراً فيُوأدُ حلمٌ ويُسفحُ دمعٌ ونندب حظّاً ونشتم عتماً ونلعق ظلماً ونجرع غيظاً ونحبس حرفاً طَوته الشّفاه كأنّا ارتضينا مرارةَ عيشٍ كأنّا اجتبينا دياجيَ ليلٍ نضاجع همّاً ونأكل لمّاً لماذا كأنّا ! لماذا لأنّا ! لماذا نواسي نشيج صدورٍ لأنّا سنخفي قطوبَ الجباه ! لماذا نخاطب سادةَ جهلٍ ونُفسد عمداً مشيمةَ صبحٍ ليولد فينا عقيمٌ جهولٌ فيخطب فينا بعرشٍ عظيمٍ لماذا نُجارِي جهالةَ فردٍ ولسنا نصادق ظِلَّ الإله ! حسين صالح ملحم..

قصيدة بعنوان أنين وحنين / للشاعر حسن عبد الحميد حسين

صورة
(((( .....أنين..وحنين..!!!......)))) ***************************** يــا مـن إلـيـكِ حنينُ الـرُّوح في أبَـــدٍ فضلاً أجيبي اشتياق الرُّوح واستَلِمي! ولتفتحي القـلـبَ إلهامــــاً وتــزكـــــيةً كي يُشرقَ اللبُّ وَحياً شـــاعــرَ القلَم! أهواك في الكـــون والأزمــــان دائرةً في المحو والصحو والآمــال والحُلُمِ! أهــواكِ مُفتقراً.. أو كُــــنتُ ذا تــرَفٍ أهواك في العشق هدَّ الجســـمَ بالألم! في اللانتهاء لحُـســـنٍ فـاض من أزلٍ ما زال نبعَ الهُدى والشوق في الكَلِم! كم أنَّتِ النفسُ في الأصــــفاد يا أملي فلتعتقي أســــرَهــا الأرضيّ من ظُلَم! .......................................... المحب حسن عبد الحميد حسين

همسة دافئة للأستاذة ولاء مظهر مظهر التاجي

صورة
قصتي اليوم تحكي عن قلبين  كانا يسكنان بين الحروف  عاشقان  يتهمسان في ضوء الصباح أروع  الحكايا .... لم تدرِ ما كان يسكن  في قلبه من غدر المرايا  في المساء تنتظره بلهفة عاشقه  ليقص عليها حروف الوجد  وكم كان يومه من غيرها  لا يحضرها فقد تحضر ليسرد  لغيرها ذات القصة   باعدت المسافات بينهما  فهو  طفل مشاكس يحب التغيير   ذات يوم التقيا لتبدأ الرواية كلاكيت ثاني مرة.....   لكنها لم تكن هي كانت أ نثى أخرى  بقلب خلق من  رحم غدره ... قاسية كجلمود  صخر   حادثها بحروفه المعتاده  ولكنها  لم تقفز فرحةٍ كالسّابق  فأمسكت  بهاتفها وحظرت رقمه  لابد  نهاية كل من يتلاعب بقلب أنثى فالحب أفعال... اهتمام...  وليست  حروف تقال . # # ولاء  التاجي

قصيدة بعنوان ياشام ياشام / للشاعر اللبناني يوسف عبد الله

صورة
يا شام يا شام يا شام يا شام من أدمى بك الهدبا من عذّب الّلحن من آذى بك الأدبا جرحا” تئنين بوحا” غصّة قلقا” لم يشتف الجرح حتى يغفروا السّببا يا شامة الخير هل عاينت ما سطعت من النّجوم وكم ألقت لها شهبا وكيف هبت رجال الله وانطلقت جحافل النّصر حتى جاوزت حلبا هي المروءات إن عزّت فلست ترى من بعدهم مسلما” كلّا ولا عربا يا شامة الخير ما أطلقت قافية إلّا وكنت لها الأوتار والقصبا مليكة الوطن المغروس أوسمة نفاخر العجم فيك اليوم والعربا أما ترين فحول الشّعر جاثمة في باب زينب تستسقي لها قربا عمائم من أقاصي الأرض وافدة تستعذب الحكم تستجلي الذي حجبا سورية العزّ قومي نبتهج وعلى أنغام شعري إنسي العذل والعتبا هزّي بيمناك جذع النّخل لا عجبا” من وحي بشار إذ ما أسقطت رطبا نادي كراما” لنا لولاهم مسخت هذي البلاد قرودا” وامّحت حقبا ما جئت يحملني شعري لمطربة كلّا ولا جمحت سوريّة طربا بل جئت معتمرا” في خير من وصلت له الرّياسة أعلى شأنها رتبا

قصيدة بعنوان شام / للشاعر باسم البلخي

صورة
المجدُ كلّلَ رأسَها و الغارُ و العزُّ مَلبسُها و لا تختارُ و الشمسُ تطلبُ إذنَها لِشروقِها و المُزنُ تخبرُ أنها الأمطارُ و السيفُ يُنبِئُ أنها هي غمدُهُ و الريحُ تُرسِلُ أنها الإعصارُ تاريخُها الأمجادُ فاضَ بِسردِهِا و بها النهايةُ تخبرُ الأسفارُ و حصونُها العلماءُ يزخرُ علمُهم و جيوشُها الوعّاظُ و الثوّارُ أللهُ أكبرُ ما كـ جِلَّقَ موطنٌ أسوارُهُ الريحانُ و الأزهارُ فلذا تربّعَ عشقُها بِقلوبِنا و لذا حسامُ فراقِها بتّارُ هذي الشآمُ و هذهِ أقدارُها من أجلِ ذلكَ حاولوا تنهارُ شاميات باسل البلخي

قصيدة للشاعر التونسي حمدان حمودة الوصيف / بعنوان القصيدة المخمخية

صورة
القَصِيدَةُ "المَخْمَخِيَّةُ" (وقد اقترب حلول شهر رمضان، شهر الاِستهلاك عند المسلمين) القَـلْبُ باللَّــذَّاتِ ،دَوْمًــا، مُــغْـرَمُ والبَطْـنُ حُبُّـهُ ما يَ طِيبُ ويُـقْضَمُ المَـالُ في كُــلِّ اللـَّــذَائِــذِ صَـــرْفُــهُ لا عَـاشَ مَنْ في الاِدِّخَـارِ"يُخَمِّـمُ*". لَـحْــمُ الدَّجَاجِ هِـوَايَتِي ، ومَحَـبَّتِي في لَـحْــمِ عِجْـلٍ في الدّقِـيقَـةِ يُهْضَمُ و"الحُوتُ" فٍيهِ أَمُوتُ مِنْ شَغَفٍ بِه لَـحْمُ الخَـرُوفِ بِــحُـبِّهِ أَنَـا أُقــْـسِـمُ إنّـي، وَطَـــعْمِ شَرِيـحَةٍ مَشْــوِيَّــةٍ، بالحُـبِّ، في كُـلِّ اللُّحُـومِ مُتَـيَّـمُ. أمَّا الغِـلَالُ ، فَرِيـحُهَا أَهْـفُو لـهَا يَا طِــيـبَ تُـــفَّاحٍ بِأكْـلِــهِ أحْلُــــمُ. والجَوْزُ و"الهِنْدِي**" اللَّذِيذُ مُقَشَّرًا وَسَـطَ الفَوَاكِـهِ، غَامِزًا، لا يَـرْحَـــمُ والــــتِّـينُ ، سُلْــطَــانُ الغِلَالِ، مُبَــرَّدًا لِجَـمَــــالِــهِ، حُــرِمَ الـمَنَـامَ ، مُـتَـيَّـــمُ... ولَــقَدْ عَشِقْـتُكِ، يَا خُضَارُ، سَلَائِطـًا والأَكْـلُ ، دُونَكِ، لَـيْسَ فِيـِه مَطْــ