همسة دافئة للأستاذة ولاء مظهر مظهر التاجي

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏هاتف‏‏‏


قصتي اليوم تحكي عن قلبين 

كانا يسكنان بين الحروف 

عاشقان يتهمسان في ضوء الصباح أروع الحكايا ....

لم تدرِ ما كان يسكن في قلبه من غدر المرايا 

في المساء تنتظره بلهفة عاشقه 

ليقص عليها حروف الوجد 

وكم كان يومه من غيرها 

لا يحضرها فقد تحضر ليسرد لغيرها ذات القصة

 باعدت المسافات بينهما

 فهو طفل مشاكس يحب التغيير

 ذات يوم التقيا لتبدأ الرواية

كلاكيت ثاني مرة.....

 لكنها لم تكن هي كانت أنثى أخرى

 بقلب خلق من رحم غدره ...

قاسية كجلمود صخر

 حادثها بحروفه المعتاده

 ولكنها لم تقفز فرحةٍ كالسّابق

 فأمسكت بهاتفها وحظرت رقمه 

لابد نهاية كل من يتلاعب بقلب أنثى

فالحب أفعال... اهتمام...

 وليست حروف تقال .

##ولاء التاجي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصيدة بعنوان حبّك يكبر / للشاعر جعفر الخطاط

قصيدة بعنوان رسالة الأميرة / للشاعرة مريم كباش

قصيدة بعنوان لا تطرق الباب / للشاعر منهل الملاح