بوح الصورة / تعليقات الشعراء

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏ و‏ماء‏‏‏

الشاعر محمد رسلان :
فلنبدأ..
بكل نقطة نبحر
إقرأ..

ما بين حروف نكبر
إعقل..
ففي الكتاب مواخر
تنجينا حتى نظفر.

----------------------------
الشاعرة لطيفة علي : 
 قصدت بحرك انشد الامل
اناجي طيفا بالهوى سرابا
غزوت شطآنك ابتغي وصلا

لعيني وفي المقلتين حببا.

--------------------------------
الشاعر عزام سعيد عيسى :
العلم بحر ذاخر الأمواجِ
أبحر بهِ بشراعك الهيّاجِ

واسبح بلجّ العلم ما تسطيعها
لا بدّ أنكَ في النهاية ناجِ
واقبض على الأحلام من صغرٍ ففي
خفقِ الشراع سلامةٌ للراجي
من حجّ كعبة حلمهِ بعلومه
وبسعيه استعلى على الحُجاجِ

---------------------------------------
الشاعر يونس عيسى منصور :
إليها ...
وبحورُ الشعرِ تمضي

ولها ألفُ طريقْ ...
وأنا فيها غريقٌ
فانقذِي البحرَ الغريقْ ...

-------------------------------------
الشاعر منير علي : 
واقف عَ شط العِلمْ علّي اهتدي
من اي ناح وصوب لازم ابتدي
لَمْلِمْ علوم ومعرفة وأركب على

مواج الهدايةواقبرالجهل الصَدي

-------------------------------------
الشاعرة آمال اللطيف : 
جف الضياء وما جفت أمانينا 
مثل المراكب ترسو في مراسينا
------------------------------------
الشاعرة منى الخضور :
( بحرُ العلوم ) 
بحرُ العلومِ محبّة
وبهِ أنا فَسَأَعبُرُ
يابحرُ هدّئْ موْجَكَ
إنّي إليكَ سأَمخرُ
وأنا الصّغيرُ بشاطئٍ
وَسَنا اللّآلئِ يغمرُ
ومراكبي فَصغيرةٌ 
أوّاهُ ذاكَ المنظرُ
مَهْما شَرِبْتُ بِمَنْهَلٍ
منهُ أنا أستَكْثِرُ
وهوَ الحبيبُ صبابةً
والعيشُ دونَهُ أغبَرُ
ولّيْتُ روحي شَطرهُ
طوبىٰ لروحٍ تُبحِرُ
في العلمِ تأخذُ رَشفةً 
ولغَيثِهِ ... تَسْتَمطِرُ
وقبَستُ منهُ قطرةً
كالخمرِ طعمٌ يُسكِرُ
وصبابةً قد نلتُها 
ربّاه طعمُها يُسحِرُ
إنّي هنا وجوارحي 
لعُبابِه ... تَستَشعِرُ
ياقومُ إنّ علومَكُم 
تَرقى بكُم إنْ تَنظروا
وأمامَ بحرٍ عائمٍ 
بِتَواضُعٍ .. لاتَكْبروا
ماحازَ فينا رشفةً ..
منْ قالَ .. إنّي شاعرُ
----------------------------------- 
الشاعر محمد رسلان :
توضأ بماء حدسك جيدا..
و صل نافلة إلى الكلمات..

للحرف محراب إذا وقفت له
فانوي الطهارة و استقم لصلاة..
-------------------------------------------
الشاعر منهل حسن :
أَدْمنتُ قبل النوم
أن أسّأَلّه
فَيُجيبُني شدقاه
بدلة بن وأسّئلة
وتبقى الأسئلة
تائهة في لُجَّها
سجينة 
في حنجرة
سفينة متسولة
لشاطئ السكينة
لصخرةٍ متينة
تُصافح المرساة
في أرضٍ يباب
رُبانها محموم
يُفتش عن جواب
ظمأٌ يعود
من رحلةٍ بحرية
بقربة سراب
في مَخر الصفحات 
أضاع العمر 
كعود ثقاب
في بيادر الفكر
أراد النور
فأضرم النار
في أديم الذات

-----------------------------
الشاعر نادر علي : 
العلمُ كالبحر) قولٌ لم يُقَلْ عبثاً
لكنْ صفاتٌ بها إثناهما اتّفقا
كلاهما واسعٌ ما حدّهُ نظرٌ

وليسَ يعبرُهُ إلّا الذي حذقا
وفيهما للورى حُلْيٌ لزينتهم
وفيهما الرزقُ،ما جدّ الفتى ارتزقا
وفيهما نزهةٌ للنفسِ تؤنسها
والجاهلُ الغِرُّ يلقى فيهما الغرقا
سفينةُ البحرِ والمجدافُ من خشبٍ
والعلمُ يستخدمُ الأقلامَ والورقا

---------------------------------------
الشاعر علي أبو محمد :ما للعِلمِ أسوارُ؟
كبحرٍ الماء هدّارُ
وإنّي عند ذاك الشّطّ
نحو العلم بحّارُ
أسافر نحو معرفةٍ 
بها القرطاسُ زخّارُ
لنا بنوالها عيشاً
رغيداً يشهد الدّارُ
وكم أخشى عباب البحر
صاحت فيه أخطارُ
ولكن في سبيل العلم
جادت فيه أعمارُ
ونارت فيه أقمارُ
ونيلت فيه أوطارُ
وسالت فيه أنهارُ
وفاحت فيه أزهارُ
لأنّ العلم مثل النور
عمري دونه نارُ
--------------------------------
الشاعر هاني أبو درويش :
الشعر بحر لم تزل غمراتُه = حلماً يراودني وأجهَدُ كي أخوض

أحبو على الشطآنِ حرفي مركبي = وشحذته كيما يليق به القريض
---------------------------------------
الشاعر نادر أبو يونس :
ا لعلمُ بحرٌ هادرُ الأمواجِ
بالنورِ يمحو كُلَّ ليل ٍ ساجِ
ومهما المرءُ يُبحرُ ليسَ يحظى

إلَّا بحظوةِ عاجزٍ مُحتاجِ
والخوضُ فيهِ ممكنٌ بطهارةٍ
شعَّت منَ الإسراءِ والمِعراجِ
فاخترْ لترقى مركباً مِن قوَّةٍ
يسمو على الأخشابِ والادراجِ
من قوة الإيمان يانجلَ الهدى
فبهِ سترقى هامةَ الأبراج
بكتابِ بحرِ العلمِ امثالُ الهُدى
سطعت بنظرةِ ظبيتي المِغناجِ
من دونها تاهت زوارق فرحتي
واسَّاقطتْ دُررُ المنى مِن تاجي
--------------------------------------
 الشاعر يوسف عبد الله : 
توضّأ البحر من عينيك فارتسمت
على المسافات يا عينيّ عينـــــاك
----------------------------------------------
الشاعرة خزامى الجبل : 
بحرٌ متلاطمُ الأمواج هدّارُ
....من نوّهِ أحرفٌ صاغتها شعّارُ 
من مدّهِ نسجَ الأديب روايةً

......من جزرهِ قصص الحكايا صغارُ
يامكمن الاسرار والحكم التي
......داوت عقول السامعين عقارُ
ضمّت مياهك زخر العلوم عذوبة
.....والكمّ مأخذنا من ذلك المنقارُ
-----------------------------------------
الشاعر أحمد علي شعبان : 
نعم .... إنه لَلبحر .... لولا أتيته
لكل سؤال ....... لو سألت جواب

يغذي لديك العقل والروح جامعا
ويعطيك كي ترضى وليس حساب

فسله ... فما من مستحيل يعيقه
تمنّى كما ترجو . .. فأنت مجاب

به تستضاء الدرب لو كنت طالبا
لمجد .... ويسقي لليباس سحاب

فبالعلم نمشي للمعالي ننالها
وكل بناء دون هذا ....خراب

وما من صديق كي يلبي حوائجا
سواه وكم اردى الصديق صحاب

فأنعم بمن ماعشت ليس يخونني
وأكرم بمن عتقت لديه رقاب

رفيقك كي ترقى وليس بدونه
رقيّك صدقني. .... وذاك كتاب
-----------------------------------------
الأستاذ يونس الحسن : 

إني ارى بتﻻطم اﻷمواج وبعتمة اﻹبحار ليل داجي 
واﻹقتباس من الﻵلىء انجما مزجت كنور البدر أوكسراج
يابحر ياعلم اﻷلى فاسم بي ﻷفك قيدي للعﻻ معراجي

إفتح عبابك قد أتيتك باحثا ارتاح من قيد الهوى ومزاجي

--------------------------------------------
الشاعر عمر خليفة : 
عيوني ترتقي نحو السحاب
وحلمي الغوص في بحر الكتاب
شراعي من قصاصات وأبغي

عبور الشط تذليل الصعاب
جهول من يجافي العلم عمدا
ويحيا في حياة كالخراب
فلون العلم يزهو في بياض
ولون الجهل من لون الغراب
-----------------------------------------------------------------
الشاعر أبو إبراهيم مختار الشهداء :
.هذب يراعك وامتطي امواجه
بين الرفاق واشعل المصباحا.
.......
بحر العلوم عظيمة امواجه
فارفق بنفسك ايها السباح
.......
.يا بحر جيت وجبت زوادي
بدعي لربي يحفظ بلادي
ويصونها من كل شر وغم 

ويحمي اله الكون اولادي
......
يا بحر ان تلاطم الأمواج
أودى بأحلامي فلم أك ناجي
خذني الى حلمي الذي ضيعته

في شاطئيك بزحمة الأمواج 
خذني الى القدس الشريف وغزة 
خذني الى مصر الى قرطاج
.
.........
ولي قسم اقسمته غير حانث 
بكل شهيد ناعم بالشهادة 
بطهر نجيع الخالدين ونبلهم 

بصرخة ثكلى او بأنة طفلة 
تتوق الى صدر حنون يضمها 
وتحلم في مأوى وحلوى ولعبة 
بأني على العهد المقدس لم أزل
لشعبي . لتاريخي . لأهلي . لرايتي
----------------------------------
الشاعر بسام أحمد : 
بحر الكتاب
عشقت البحر شطآن الأمان
إلى أن جابهت نفسي عياني
وكم من باحثٍ بكتاب عمري 
سيدركني على درب المعاني
أناجي صفحة المقروء دوما 
ولو صمتت بلا نطق التفاني
ألا يا سائلا عني كأني
صغير الحجم أنتظر الثواني 
فلمْ يا مركبي جابهت نفسي
بمرمى شاطئي دوما تراني
أعانق وهم ظني في كتابي
بما حَصّلتُ يصغرُ في كياني 
--------------------------------------
التعليقات النثرية : 
============
الأستاذة أمينة أحمد :
يبقى بحر المعرفة غويصا لا تحده شطأن ..مهما انتهلت منه ...تبقى معرفتي به نقطة في بحر
-----------------------------------------------------
الأستاذة أريج الجنابي : 
لعلم في الصغر كالنقش على الحجر 
من لم يتعلم في صغره لم يتقدم في كبره
--------------------------------------------------
الأستاذ أبو مهدي الطقش :
 مرسى السفينة شاطئ فيه سلاسل
وقيود
والعلم للإنسان بحاره

لا تنضب لا تجف و ليس لها حدود
قد تغور بحار الدنيا كلها و تختفي
إلا علم الله ... للأزل باق و موجود
---------------------------------------------

الأستاذ أبو العز المشوادي : 
بحر هادي جميل المطلع 
يخبيء خلفه عالم من الأسرار أسرار الجمال 
أسرار الظلمات

أسرار الهول والخوف والرعب 
أسرار هو بالأسرار الكثيرة يعيش بعشقه ودنياناه
يحمل جمال وأحلام 
البحر الجميل 
وفي لحظات الصمت 
الرهيب اعلن عن نفسه
-----------------------------------
أبو سليم سلطانة : 
ترى الكون من الحدقه عساك تأخذ العبره
وضعفك يأتي بالشفقه إلاك تملك القدره
وجرمك جاء من صفقه تربع عرشها الفطره

من بحر العلم خذ رشقه عللها ترتوي الشجره
وعبد الله من صبغه لها ان تبلغ السدره
لك من كونك عبقه هلم وادرك الفكره

أبو سليم سلطانة 
------------------------------------
أم محمود محمود سليمان : 
العلم نوروحياة...كتاب مفتوح لكل الناس...لكن مهما أبحرت به أيها اﻹنسان...ستكون وشراعك نقطة اوعلامة إستفهام...وماأوتيتم من العلم إلا قليل عز من قائل 
وقول شاعر عرف الحياة بحكمة ..
قل لمن يدعي في العلم فلسفة ....عرفت أشياء وغابت عنك أشياء
----------------------------------------------------------الأستاذ عبيد النصراوي : لازلت في عشق الكلمات بحارٌ صغير انثر كلماتي كحبان رملٍ... يداعب الماء قدمي
ليزيدني.. عشق ولهفة للابحار... غير ان
بحور الشعر شغف وخوف...
لكن الشوق للابحار يوماً ما سيغلب الخوف
لان اللهفة ستكون من سيقودي

---------------------------------














تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصيدة بعنوان حبّك يكبر / للشاعر جعفر الخطاط

قصيدة بعنوان رسالة الأميرة / للشاعرة مريم كباش

قصيدة بعنوان لا تطرق الباب / للشاعر منهل الملاح